بشر بن نمير

الشهرة	بشر بن نمير القشيري
النسب	البصري, القشيري
الرتبة	متهم بالكذب
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو أحمد بن عدي الجرجاني :

24694

حُكْم أبو بكر البيهقي :

24964

حُكْم أبو حاتم الرازي :

21308

حُكْم أبو حاتم بن حبان البستي :

16285

حُكْم أبو دواد السجستاني :

16123

حُكْم أحمد بن حنبل :

16162

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

22657

حُكْم إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني :

26247

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

24732

حُكْم الدارقطني :

28766

حُكْم الذهبي :

28889

حُكْم شعبة بن الحجاج :

29026

حُكْم علي بن الجنيد الرازي :

متروك الحديث

حُكْم علي بن المديني :

تركه

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

منكر الحديث، ومرة: مضطرب وفي حديثه مناكير

حُكْم محمد بن إسماعيل الصائغ :

ضعيف

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

تركته، ومرة: كان ركنا من أركان الكذب

حُكْم يحيى بن معين :

ليس بثقة، وفي رواية ابن محرز، قال: ليس بشيء

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

ضعيف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

التواب

الوكيل

المجيب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

التواب

الوكيل

المجيب

بشر بن نمير

الجرح والتعديل