وليد بن عبد الله بن جميع

الرئيسية
معجم رواة الحديث
وليد بن عبد الله بن جميع

الشهرة	الوليد بن عبد الله الزهري
النسب	المكي, الزهري, الكوفي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

في حديثه اضطراب

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صالح الحديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ينفرد عن الأثبات بما لا يشبه حديث الثقات فلما فحش ذلك منه بطل الاحتجاج به

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ليس به بأس

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

لا بأس به

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

لو لم يخرح له مسلم لكان أولى

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ليس به بأس

حُكْم الجِيلي :

ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صدوق يهم، ورمي بالتشيع

حُكْم الذهبي :

26236

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

28766

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

28889

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

كان لا يحدث عنه، فلما كان قبل موته بقليل حدث عنه

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة، وفي رواية ابن محرز عنه قال: مأمون مرضي

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الوهاب

العزيز

الآخر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الوهاب

العزيز

الآخر

وليد بن عبد الله بن جميع

الجرح والتعديل