فضل بن دلهم

الشهرة	الفضل بن دلهم الواسطي
النسب	البصري, الواسطي
الرتبة	مقبول
حال الراوي	مقبول
مولى	مولى بني تميم
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو الفتح الأَزْدِي :

ضعيف جدا

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

لم يكن بالحافظ

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

صالح الحديث

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ممن يخطىء فلما فحش خطؤه حتى بطل الاحتجاج به

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ليس بالقوي ولا بالحافظ، ومرة: كان معتزليا، له رأي سوء، ومرة: حديثه منكر، وليس هو برضي

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ليس به بأس، إلا إن له أحاديث، ومرة: لا يحفظ وذكر أشياء أخطأ فيها

حُكْم ابن مَعِين :

لين، رمي بالاعتزال

حُكْم يَزِيد بن هارُون :

في القلب من أحاديثه شيء

حُكْم وكيع بن الجراح :

وثقه

حُكْم يحيى بن معين :

حديثه صالح، ومرة: ضعيف

حُكْم يزيد بن هارون الأيلي :

كان عندنا قصابا وشاعرا ومعتزليا، وكنت أصلي معه في المسجد ولا أسمع ذاك منه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الله

الخبير

الشاكر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الله

الخبير

الشاكر

فضل بن دلهم

الجرح والتعديل