حكم بن أبان

الشهرة	الحكم بن أبان العدني
الكنية	أبو عيسى
النسب	الصنعاني, العدني
الرتبة	ثقة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو أحمد بن عدي الجرجاني :

24964

حُكْم أبو حاتم بن حبان البستي :

21938

حُكْم أبو زرعة الرازي :

25779

حُكْم أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :

16285

حُكْم أحمد بن حنبل :

16123

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

15928

حُكْم أحمد بن صالح الجيلي :

16162

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

26247

حُكْم الذهبي :

25745

حُكْم سفيان بن عيينة :

28889

حُكْم علي بن المديني :

وثقه

حُكْم محمد بن إسحاق بن خزيمة :

تكلم أهل المعرفة بالحديث في الاحتجاج بخبره

حُكْم محمد بن عبد الله المخرمي :

ضعفه، ومرة: إرم به

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

وثقه

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة، انفرد ابن المبارك بتضعيفه، ولم يبين سبب ذلك

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

حُكْم يوسف بن يعقوب النجيرمي :

ذاك سيدنا

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القدوس

المقيت

الحليم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

القدوس

المقيت

الحليم

حكم بن أبان

الجرح والتعديل