إبراهيم بن عقبة بن أبي عياش

الرئيسية
معجم رواة الحديث
إبراهيم بن عقبة بن أبي عياش

الشهرة	إبراهيم بن عقبة الأسدي
النسب	المدني, الأسدي, القرشي
الرتبة	ثقة
مولى	مولى أم خالد بنت خالد, مولى آل الزبير بن العوام
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صالح لا بأس به ثم سئل أيحتج به؟ فقال: يكتب حديثه

حُكْم ابن أَبي داوُد :

إبراهيم وموسى ومحمد بنو عقبة كلهم ثقات

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم ابن عَبْد البَر :

ثقه وهو حجة عندهم فيما حمل ونقل

حُكْم الدَّارقُطْني :

ثقة ليس فيه شيء

حُكْم الواقِدي :

ثقة

حُكْم ابن مَعِين :

ثقة قليل الحديث

حُكْم مصعب بن عبد الله الزبيري :

كانت له هيبة وعلم

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة، وقال مرة: محمد وإبراهيم أثبت من موسى

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الأول

العلي

النصير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الأول

العلي

النصير

إبراهيم بن عقبة بن أبي عياش

الجرح والتعديل