إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل بن حصين

الرئيسية
معجم رواة الحديث
إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل بن حصين

الشهرة	إبراهيم بن إسماعيل الكهيلي
الكنية	أبو إسحاق
النسب	التنعي, الكوفي, الحضرمي
الرتبة	ضعيف الحديث
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

لم يكن يقيم الحديث

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

لم يسمع منه زهادة فيه

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

في روايته عن أبيه بعض المناكير

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

اتهمه

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ضعيف

حُكْم محمد بن إسحاق بن خزيمة :

ضعيف

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

لا يرضاه ويضعفه، لأنه يروى المناكير

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحيي

الرزاق

الصمد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحيي

الرزاق

الصمد

إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل بن حصين

الجرح والتعديل