أرطاة بن المنذر بن الأسود بن ثابت

الرئيسية
معجم رواة الحديث
أرطاة بن المنذر بن الأسود بن ثابت

الشهرة	أرطاة بن المنذر الألهاني
الكنية	أبو عدي
النسب	الحمصي, السكوني, الشامي, الألهاني
الرتبة	ثقة ثبت
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

من أهل الشام معروف

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

لا بأس به

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ثقة حافظ فقيه

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة ثبت

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة ثقة

حُكْم الصَّنْعَاني :

ثقة

حُكْم ابن مَعِين :

كان من أعبد الناس وأزهدهم

حُكْم الذهبي :

ثقة إمام

حُكْم دحيم الدمشقي :

ثبت ثقة

حُكْم محمد بن كثير الصنعاني :

ما رأيت أحدا أعبد ولا أزهد ولا الخوف عليه أبين منه

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العالم

الرحمن

المحسن

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العالم

الرحمن

المحسن

أرطاة بن المنذر بن الأسود بن ثابت

الجرح والتعديل