نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري، أبو الفتح
الحَائِري
[الأعلام للزركلي]
نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري، أبو الفتح: فاضل إمامي. كان مدرسا في " الحائر " 1 مغرى بجمع الكتب. سافر مرات إلى إيران لتحصيلها، وقيل: اشترى في أصفهان، أيام سلطنة نادرشاه، زيادة على ألف كتاب صفقة واحدة، ووجد عنده من غريبها ما لم يكن عند غيره. وكان أديبا شاعرا. وأرسل في سفارة عن حكومة إيران إلى القسطنطينية، فقتل فيها، وقد تجاوز عمره الخمسين. له " ديوان شعر " وتآليف، منها " آداب تلاوة القرآن " و " الروضات الزاهرات " في المعجزات، و " سلاسل الذهب " ورسالة في " تحريم التتن " 2. الحائر: هو قبر الحسين الشهيد، سمّي الحائر، لانه لما خربه المتوكل وأرسل عليه الماء، حار عنه الماء ولم يعل عليه، فسمّي الحائر من ذلك الحين - المشرف. الحائر: هو قبر الحسين الشهيد، سمّي الحائر، لانه لما خربه المتوكل وأرسل عليه الماء، حار عنه الماء ولم يعل عليه، فسمّي الحائر من ذلك الحين - المشرف. الحائر: هو قبر الحسين الشهيد، سمّي الحائر، لانه لما خربه المتوكل وأرسل عليه الماء، حار عنه الماء ولم يعل عليه، فسمّي الحائر من ذلك الحين - المشرف. الحائر: هو قبر الحسين الشهيد، سمّي الحائر، لانه لما خربه المتوكل وأرسل عليه الماء، حار عنه الماء ولم يعل عليه، فسمّي الحائر من ذلك الحين - المشرف. روضات الجنات، الطبعة الثانية 727 وفيه: استشهد فيما بين الخمسين والستين بعد الألف. والذريعة 1: 15 وانظر معارف الرجال 3: 188 - 203.