إبراهيم رَمَضان

الرئيسية
معجم الأعلام
إبراهيم رَمَضان

إبراهيم رمضان

إبراهيم رَمَضان

إبراهيم رمضان: مهندس مصري، من بلدة الشبانات (بالشرقية) أرسل في عهد محمد علي إلى فرنسة، فتعلم الهندسة والرياضيات وعاد إلى مصر سنة 1251هـ فعين مدرساً بمدرسة (المهندسخانة) وترجم عن الفرنسية (القانون الرياضي في تخطيط الأراضي) و (اللآلي البهية في الهندسة الوصفية) واشترك في ترجمة (الروضة الزهرية في الهندسة الوصفية) وكان أحد مهندسي قناة السويس 1. بناء دولة 112 و 683 وحركة الترجمة بمصر 64 والبعثات العلمية 60.

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الله

الكبير

العليم

إبراهيم رَمَضان

عبارات مقترحة:

الله

الكبير

العليم

إبراهيم رَمَضان

إبراهيم رَمَضان