الرئيسية
المحتوى الدعوي
التوحيد
मात्र एक संदेश!

मात्र एक संदेश!

الهندية - हिन्दी

المؤلف	नाजी इब्राहीम अल-अरफज ، अताउर्रहमान ज़ियाउल्लाह
القسم	كتب وأبحاث
النوع	نصي
اللغة	الهندية - हिन्दी
المفردات	التوحيد - اليهودية - النصرانية

इस पुस्तिका में अल्लाह की तौहीद (एकेश्वरवाद) के उस संयुक्त संदेश का उल्लेख किया गया है जिस के साथ आदम –अलैहिस्सलाम- से लेकर मुहम्मद -सल्लल्लाहु अलैहि व सल्लम- तक सभी ईश्दूत और सन्देष्टा भेजे गये। तथा आज यहूदियों और ईसाईयों के हाथों में मौजूद बाइबल (ओल्ड टैस्टामेंट एंव नया टैस्टामेंट) के हवालों से अल्लाह के एकेश्वरवाद को प्रमाण-सिद्ध किया गया है।

ترجمات الصفحة
ترجمات المادة

البولندي الفرنسية الإسبانية المليبارية العربية الإنجليزية الألمانية النيبالية الكورية الطاجيكية اللغة السويدية البلغارية الإيطالية اليابانية الألبانية نرويجي الأندونيسية الصينية البوسنية السلوفاكية فلمكني (هولندية) صربي التايلاندية البنغالية الأسامية غاندا (الوجندا ) السواحلية البرتغالية الكردية السنهالية الأويغورية الأردية التاميلية اللغة الفنلندية الكانادا الأوريا اللتوانية الرومانية المقدونية الخميرية الأوزبكية

المرفقات

1

मात्र एक संदेश

مواد ذات علاقة

فصل الخطاب في تناقض التثليث توحيد الربوبية المفهوم الحقيقي للإله القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى الشرك في الربوبية بالتعطيل كنت نصرانيا أين تعاليم المسيح في النصرانية ؟ هل عقيدة التثليث وحي إلهي ؟

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

عبارات مقترحة:

الولي

البر

الحق

मात्र एक संदेश!

المرفقات

1

مواد ذات علاقة