سَكَتُوا عَنْه

من معجم المصطلحات الشرعية

وصف للراوي يدل على ضعف ضبطه . وهو من ألفاظ المرتبة السادسة -أخف مراتب الجرح - التي تُكتب أحاديث أصحابها للاعتبار، وليس للاحتجاج

انظر : التاريخ الكبير للبخاري، 1/115، فتح المغيث للسخاوي، 2/126، 129، تدريب الراوي للسيوطي، 1/410

تعريفات أخرى

استخدمه الإمام البخاري للدلالة على الضعف الشديد في الراوي، فهي عنده قريبة من ألفاظ المرتبة الثالثة من مراتب الجرح التي لا يُحتج، ولا يُعتبر بأحاديث أصحابها . ومن ذلك قوله : "محمد بن شجاع بن نبهان مولى قريش، المروزي : سكتوا عنه "

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

مصطلح مالكي يشار فيه إلى عبدالرحمن بن جاد الله البَنّانِي (1198ﻫ)، ومحمد التّاودي الفاسي (ت1209ﻫ)، ومحمد بن أحمد بن محمد الرّهوني (1230ﻫ)..

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الصمد

الظاهر

الحفي

سَكَتُوا عَنْه

من معجم المصطلحات الشرعية

تعريفات أخرى

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

عبارات مقترحة:

الصمد

الظاهر

الحفي

سَكَتُوا عَنْه

سَكَتُوا عَنْه

من معجم المصطلحات الشرعية

تعريفات أخرى

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

ترجمة هذا المصطلح متوفرة باللغات التالية :